قوله رحمه الله: "أن يدخل مكة من أعلاها"، إن تيسر له ذلك، والسنة أن يدخل حيث تيسر له.
قوله رحمه الله:"ويخرج من أسفلها"؛ لفعل النبي صلى الله عليه وسلم.
قوله رحمه الله: "ويدخل الكعبة من باب بني شيبة"، والآن يدخل من حيث تيسر له، من أي جهة كان.
قوله رحمه الله: "ويبدأ بالبيت فيطوف به سبعًا" لفعل النبي صلى الله عليه وسلم.
قوله رحمه الله: "ثم يسعى سبعًا، ثم يحلق أو يقصر"، وهذا فراغ من عمرته، ثم قد حل إن كان متمتعًا، أما إذا لم يكن متمتعًا - وهو المفرِد والقارن - فإنه يبقى على إحرامه حتى يُتِمَّ نسكه بالحج.